حكاية عبده عبد الرحمن
-
.... وأنا رجعت أعيش مع محمد أفندي وعلي أفندي. قعدت معهما قليلا لكنهما عادا
يقولان إن الأحسن لنا أن نسكن كل اثنين معا في حجرة، وفعلا نقلاني أسكن مع
واحد لا...
قبل أسبوعين (2)
جميييييييييييلة
ردحذف:)
وعمرة أيضا يريد الإنضمام لتلك الثورة كفانا خضوع للآلام
ردحذفكفاها إستبداااااد
جميله احلى صبح
@شمس النهار
ردحذفانت اجمل يا شمس المدونات..=)
@امة الرحمان
ردحذفرؤى فلنملئ الساحات بدعوى الحق
فللتسقط الآلآم...!!
غاليتي صبح
ردحذفاسعد الله اوقات بكل الفرح
نعم يحق لنا ان نفرح قليلا
وان نستريح من الالم الذي يأبى ان يفارقنا
فالعمر يمضي سريعا دون ان نشعر به
استجيبي لنداء الفرح عندما ينادي
عليك حتى وان كان صغيرا
فقد يكبر ويزهر بين يديك
كوني بخير دوما
كلماتك غريبة
ردحذفولكنها جميلة
@أمل
ردحذفعزيزتي اولا مرحبا بك في المدونة اتمنى ان يعجبك الطرح هنا
و ان تتوالى الزيارات
تاليا طبعا علينا الاستجابة للثورات ذات الهدف السامي
رفضا لتسلل مرض الحزن في الاجساد السليمة
لا للحزن لا للالم لا للاستسلام
@norahaty
ردحذفاهلا نورا نورتي المدونة
ليست الكلمات غريبة بقدر ماهي عميقة
هي ثورة انسان على ظلم الالام
كيف اتحد الجسد و النفس
لتحدي الياس
دمتي بود و اهلا بك دومااا